الإجابة: تتسبب عملية معالجة الطعام إلى التخلص من الكثير من عناصر الألياف المفيدة الموجودة داخل الطعام. ونتيجة لذلك، فلا يحصل الكثير من الناس على ما يكفي من عناصر الألياف من خلال تناول وجباتهم الغذائية فقط. ولكن فمع المزيج الفريد من عناصر الألياف القابلة للذوبان وغير القابلة للذوبان الخاص بنا، فإنك سوف تضمن حصولك على الفوائد الغذائية التي تدعم الحفاظ على المستويات الصحية للكوليسترول، وتحافظ على صحة الهضم لديك، كما إنك ستتمكن من الحد من شهيتك. بالإضافة إلى ذلك، ستضمن حصولك على فيتامينات ومعادن والتي لا تكون موجودة في مصادر الألياف الغذائية العادية الأخرى.

الإجابة السريعة هي أن كلا الاحتمالين صحيح طالما أنك تتبع مبادئ التغذية الخاصة بيونيسيتي.

يصل الجسم إلى مراكز الطاقة بالترتيب التالي: جلوكوز الدم، ودهون الدم، ومخزون الجلوكوز، ومخزون الدهون. لهذا السبب، فإننا نوصي بإطالة الفترة الزمنية التي يقضيها الجسم في حرق الدهون. فإن اتباع المبادئ الخاصة بالتغذية، وخاصة نظام ٤-٤-١٢، يتيح لجسمك الوصول إلى الدهون المخزنة في أسرع وقت ممكن. وأيضا، عن طريق الحفاظ على مستويات الأنسولين منحفضة، فإنك بذلك تدعم مستوى المرونة الأيضية لديك.

توصي يونيسيتي أي امرأة مرضع أو حامل باستشارة طبيبها المختص قبل قيامها بتناول أي مكملات غذائية.

الجواب: إن هذا يعتمد على الأهداف التي تسعى لتحقيقها وعلى أسلوب حياتك. والإجابة المختصرة هي أن ١٠-٣٥ ٪ من السعرات الحرارية اليومية يجب أن يكون مصدرها البروتين. فبالنسبة لنظام غذائي يحتوي على ٢٠٠٠ سعر حراري، فإن النسبة تتراوح بين ٥٠-١٧٥ جرامًا من البروتين. كما تشير بعض الأبحاث إلى أن الأفراد الذين يهدفون إلى إنقاص الوزن أو يسعون إلى اتباع نمط حياة عن طريق ممارسة الأنشطة الرياضية أكثر من غيرهم، فيجب أن تكون النسبة التي يستهلكونها من البروتين ما يقرب من ٣٥٪. على الرغم من ذلك، فنحن نوصي باستشارة طبيبك المختص لتحديد النسبة الأفضل لك.